غير مصنف

النماذج الشبابيه المكافحة تلمع في سماء محافظه دمياط

النماذج الشبابيه المكافحة تلمع في سماء محافظه دمياط

بقلم / هبة المنزلاوي

نود أن نحدثكم عن إحدي النماذج الشبابيه المكافحة في محافظة دمياط

عن الأخ الأستاذ /محمد العلمي مدرس مساعد التاريخ لدي خبير ماده التاريخ

بمحافظه دمياط الزعيم الأستاذ سيد شاهين الشخص الذي أجمع طلاب ا

علي مستواه العلمي المتميز في تقديم لهم المعلومه والعمل معهم بإخلاص و

حديثي وكتاباتي عن هذا الشخص تدور حول الإرادة القوية والنفس الطويل لدي

شباب مصر والمكافحه الحقيقيه لحياه أفضل فهذا الشخص ربما كان لا يتوقع

ما هو مستقبله ولكنه مؤمن جيداً أن الله يدخر له ما هو أفضل وأنا أري أن

الله يقف بجانبه وفقاً لما رأيته وسمعته عن إبداع هذا الشخص في عمله عندما

جلست وسمعت وهو يقوم بالشرح لإحدي الطلاب فشعرت وكأنه أستاذ

دكتور التاريخ الحديث والمعاصر رغم صغر سنه لكن متمكن في عمله وشرحه

وتبسيط المعلومة بشهاده الطلاب يمتلك أسلوب متسلسل في الشرح والتعبير

وعلي يقين أنه في الوقت الحالي هو يعمل ويجتهد ويكافح لهدف حتي لو لم

يحدده بعد ولكن إجتهاده وإخلاصه وقبل كل ذلك إيمانه بالله سوف

يحددوا له الهدف ويمهدوا له الطريق لحياه أفضل كما عرفتوا عنا من دعم

النماذج الشبابيه كلها فنحن اليوم نستكمل حكايتنا وحكاية شباب مصر

ويكفي أن مصر تمتلك شباب لا يعرف المستحيل يعمل في أي موقع ويجتهد

ويتألق ويحاول أن يقدم ما في وسعه وإبداعه وقدراته الإبداعية لحياه أفضل و

مشرق يكون عنوانه حكايه شاب حاول الاجتهاد وانتهاز الفرص لبناء الأحلام

والسعي لتحقيقها أولاً في البداية وعندما اختلفت الآراء حول هذا

النموذج الذي أعطيته لقب الإنسان الغامض والبئر المغلق الذي من الصعب

تحليله كنت آراه في البدايه ربما يكون غموضه سلبيا وورائه حكايه ولكن

بعيداً عن الآراء أحلله الآن تحليل أتحمل مسؤوليته إذا كان خاطئا هذا الشخص

يعرف مع من ومتي يتفاعل ربما هدوءه مجال للشك فيه ولكن من المؤكد أن

ليس كل ظاهر حقيقي ومن الخبره الجيدة في الحياه أن تعرف كيف

تتعامل مع البشر ومع من ومتي تتعامل هو شخصيه محترمه وخلوقه بناء علي

ما رأيته ويركز في عمله ويكافح من كل قلبه إنسان متقن لعمله ويؤدي واجبه ع

أكمل وجه لذلك هو متميز بضميره حتي وإن كان غامضا تحليلي لشخصيته أنه

طيب الأصل ويسعى لرسم الضحكه علي أوجه من حوله وزرع الأمل في

نفوس من مات أملهم في الحياه لأنه هو من الشخصيات التي لا تسمح بهدم أ

بل تتمسك به بكل قوتها وتحاول أن تنهض دائماً بكل إراده وعزيمه وأتمنى

أن يظل هكذا بإرادته وأمله الذي لا ينطفئان مهما واجه من مصاحب و

المتاعب ومهما وجد في طريقه من عقبات يظل هو ذاته الشاب المكافح

الذي يتحدي حياته من أجل ذاته ويكون سببا في فرحة من حوله وإحياء الأمل

من جديد فنتمنى له النجاح في الحياه ونقول له كافح واجتهد لآخر لحظه

فسوف تصل إلي هدفك والمكانه التي تليق بك إذا أثبت أنك تستحقها ندعو

الله عز وجل أن يوفقك فيما هو قادم وتكون دائماً مثالا مشرفاً لشباب مصر

الواعي المكافح المدرك لمصلحته والذي لا يعرف المستحيل.

النماذج الشبابيه المكافحة تلمع في سماء محافظه دمياط

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى