عبد الله بقلم عبير صفوت

الم تري ان الهالك ؟!… من كان يشتد به العناد

لجلبة الحق ، يابن الرشد والكمال ، لطالما تحدث

عنك ال جميع ، طالما استنطق الصبر منك عزة

اديم بالضي خليلهم .

 

لم يسع عبد الله ، حتي قال : ويحك مضياف وانا ال

عبد الله ، وهل يتنكر باتصافي المخلصين ، انني

قائد في فض النزاع بين النفس والجسد ، بل املك

فاة حكيم لن يستطيع المرء هجرانة .

 

انطلق مايلاقية مضياف من اعزار ، درة الكلم

للخلاص جدار : ياعبد الله ، الكمال لغير الله لا يكون

، انما نيف من الازمان يتحدثون عن العظة والرحمة

والحق والثقة ، وانا الان بهذا الأمر من باب القرب

لها احقق ، هل اراك بغير رضا ؟!… عندما تري ال

مضياف صديق باع يناصرك بالعودة والذهد عن

اديم غير متضح .

 

مضياف ياصديقي ، لك اللة ياخي ، لوبقينا ذاهدين

، العصور والاجيال فينا تساهم في الاختلاف

والتصورات التي اليها نحن بلا الحق مشتتون .

 

بك الرصينة والخلد بالحق الي يوم الدين .

 

وقد علمنا مضياف منكم ، و من قبل الأصل

والصدق دوما الينا يخلفة التوجية والحسبان ،

طالما دفعك الاخلاص منا ياخي .

 

انا الذي حسبت عبد اللة اخي من البدء ، كيف لي

عند رؤية مالا معني عنه لا اراودة عنه بالرحيل.

 

طالما تسألت مضياف عن خلاف الحق ، تري ماذا

عنه الكثير قال ؟!

قالوا : الانسان غير موصوم .

 

انما اراك يا عبد الله موصوم ، خذ بيدك الارادة

واعلم ما وراء الحكمة اشارة للمتقين .

 

هل انازلك مضياف ، ام ارحب ياصديقي .

 

بل كن حنيف في فعل تصدق به عن الوزر افضل ،

جعلك اللة من المخلصين ، التائب من الذنب كمن

لا ذنب له.

علامة من الله ، ام الاقدار تراها تهيئ مزلة .

 

ربما الغيب يراك رجل الأحسان .

بيان ساطلقة في امر نفسي واراني في حال

الطريق لاكون علي منوال .

 

هناك فلتبدء وكن ياخي علي صفح رسول تري

 

الكبائر صغائر الافعال .

 

وديع يستكمل اديم خايلة الحق استبرق تجلي ،

مضياف قراء علامات بوجه ال عبد الله ابتهال .

 

انوار اخي رضوان ، نكران مزلة ل بني عدنان