محلية

جامعة سوهاج توضح حقيقة تعيين حمو بيكا معيدا بكلية الآداب

كتب / خالد الشربينى

ايماءا لما تم تداوله علي صفحات التواصل الاجتماعي خلال اليومين الماضيين، تحت عنوان مفاجأة مدوية.. تعيين “حمو بيكا” معيدا بكلية الآداب جامعة سوهاج.. وضرب عرض الحائط بالقانون، وما اثير من لغط حول تعيين السيد الحسين حسن عبد اللطيف أبو عميرة، المشار اليه، فان المركز الاعلامي لجامعة سوهاج يوضح الاتي …..

1-السيد الحسين حسن عبد اللطيف أبو عميرة حاصل على ليسانس الآداب 2006م قسم اللغات الشرقية فرع اللغة الفارسية بتقدير عام جيد جدا و هو الأول على الدفعة بفارق أكثر من 300 درجة عن الثانى فى دفعته.
وهو الأول على الدفعة التالية له عام 2007م.

  • تم تعيينه مدرسا للغة الفارسية بجامعة القاهرة كلية الآثار( كادر عام طبقا للمادة 126 من قانون تنظيم الجامعات ) من 2012م وحتى 2018م.

  • تم تعيينه معيدا بكلية الآداب جامعة سوهاج بحكم محكمة بأثر رجعى بتاريخ 2018/6/7 وبناء عليه تقدم باستقالته من جامعة القاهرةو قام بنشر بحث علمى فى المجلة العلمية بكلية الآداب جامعة أسيوط 2014

  • حصل على درجة الماجستير بتقدير ممتاز مع التوصية بالطبع من كلية الآداب جامعة أسيوط بتاريخ 2019/11/26 .جارى تعيينه مدرسا مساعدا بالكلية. بناء على حصوله على درجة الماجستير .

  • له كتاب موسوعى من تأليفه تحت اسم (الوحيد) منشور فى دار الحرم للتراث 2014م، تقديم عميد كلية الآداب جامعة المنوفية وعالم اللغة الفارسية أ.د أحمد الشاذلى وتقديم السفير المحترم محمد العرابى وزير خارجية مصر الأسبق.

  • وبالاشارة الي الادعاءات التي تناولتها صفحات التواصل الاجتماعي

  • فالإدعاء بأنه مطرب كليبات شعبية هابطة فالجامعة لا تعلم شيئا عن ذلك ، ومن يدعى بغير ذلك أو يملك دليلا فليأتِ بإفادة من نقابة الموسيقيين.

  • وأما عن الصور المنشورة على صفحته الشخصية ( الفيس بوك ) فلا نرى فيها صور راقصات ولا نعلم عنهن شيئا إلا أنهن طالبات جامعيات كما أفاد الحسين أبو عميرة ومنهن إعلاميات، وذلك فى فترات سابقة قبل تعيينه بالجامعة.

وأما عن الإدعاء بأنه موظف إدارى فليس له أساس من الصحة ومن معه ما يثبت أنه عين يوما واحدا موظفا إداريا فليأت بما يثبت ذلك.

-وأما عن المذكرات المقدمة من السيدة الدكتورة أمال حسين المشرف على القسم والتى تم تحويلها من طرفنا إلى الشئون القانونية فقد تم التحقيق فيها.

-وأما ما قيل بخصوص محضر يخصه بمباحث الأموال العامة، فكانت خلافات على شراكة بينه و بين محام وانتهت بأنه لا وجود لإدانة من أجل إقامة دعوة قضائية.

وأما عن القول بعدم الالتزام بالحضور ، فهو ملازم الحضور ولكن لايذهب إلى مكتب سيادتها ويراه زملاؤه وطلابه وسكرتارية مكتب العميد إذ لا يمر أسبوع إلا ويقوم بتقديم طلبات معينة. و هو يملك الشهود على ذلك.

-أما عن إصدار قرار له من عميد الكلية بأن يكون منسقا أو مستشارا ثقافيا لبعض أنشطة الكلية فكان بسبب نشاطه العلمي الذي تقدم ذكره .
ولما أثير حوله آنذاك مثل ما يثار حوله الآن قام الأستاذ الدكتور عميد الكلية بوقف القرار وتجميده .
والمركز الاعلامي ينشر هذا البيان من منطلق اعلاء مبدأ الشفافية، وتوضيح حقيقة وملابسات الموضوع، واعطاء كل ذي حق حقه، وغلق الطريق علي من يريد الاضرار بالصالح العام باثارته لمعلومات مغلوطة تحدث بلبلة ولغط للراي*

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى