حوارت

بلاد تحت خط الفقر

كتبت : إيمان صلاح

“أريد أن يتوفر التعليم الجيد والبنية التحتية المناسبة للمدارس في المستقبل، والأهم من ذلك هو وجود المياه الصالحة للشرب في كل مدرسة.” تقول خديجة أبو القاسم محمد، في الصف العاشر.
بعد 10 سنوات من تعذر الوصول إلى غورلانغ بانغ الواقعة في جنوب جبل مرة، تمكنت اليونيسف في الشهر الماضي من تزويد القرية بمواد التدريس والمواد التعليمية، بما فيها الحقائب المدرسية والرزم الخاصة بالمعلمين، إلى جانب رزم الأنشطة اللامنهجية (ومن ضمنها لوازم الأنشطة الرياضية)، التي تم توزيعها على أكثر من ألف طفل. حضر أكثر من 150 شابًا (فتيات وفتيانًا) في غورلانغ بانغ، وبدأت المناقشة الأولى حول حقوق الطفل، والتي تطرقت من بين أمور أخرى إلى إحتياجات الأطفال وأولوياتهم وتطلعاتهم. وقد سلّطت المناقشات التي جرت بتيسير من موظفي اليونيسف الضوء على الأولويات، كالحصول على التعليم والتدريب اللغوي والأمن والوقاية من كوفيد-19 وتعزيز التماسك الاجتماعي.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى