مقالات وتقارير
الإعلام الحاضر الغائب في تنمية الدولة.
الإعلام الحاضر الغائب في تنمية الدولة
كتب/ محمد السني
ليس تهكم علي المنابر الإعلامية.ولا اتهام ، ولكن عتاب برؤية المشاهد
عزيزي القارئ: عدة قرائن أسردها إليك وأترك لك التحليل
الإعلام الهادف.ماهو؟ إعلام بفكر مستنير ذات هدف ورؤية
أولاً: التثقيف المجتمعي
تسليط الضوء والبرامج على الوسائل الضارة التي يستخدمها الإنسان في حياته اليومية النظافة الشخصية والعامة.والمقارنة بين هذا وذاك.
ثانياً: الصحة وهي أساس بناء الإنسان .
التوعية الصحية السليمة وكشف الايجابي والسلبي وكشف أوجه النقص ينير الطريق للحكومة لمعرفة القصور.ويعود بالنفع على متلقي الخدمة في مثل هذا يصبح الإعلام عين وحكم.نرى العكس
ثالثاً: استهلاك الإنسان اليومي من الطعام والشراب
توعية الإنسان من الضار والنافع وكمية الاستهلاك. نرى العكس مباراة على القنوات في فنون الطهي وكأنما تفرغ الجميع للأكل.حتى اصيبت الطبقة الفقيرة بالاكتئاب من ويل ما يشاهدون.
رابعاً:المواصلات.
لم نرى الا السيئ عندما تحدث حادثة وفي الإعادة إفادة ومع أن الدولة صرفت وتصرف الكثير على هذا المرفق يتوارى كل هذا عندما تحدث كارثة لاقدر الله ويأتي لك بمشاهد من دول اكثر تقدماً ليصيب المشاهد بخيبة أمل مما يرى.
خامساً: تسليط الضوء على الايجابيات يبعث شعاع الأمل .
لا تترك المواطن للشائعات.مش عيب لما كل يوم فقرة عن المشاريع التي تقام .كم كلفت الدولة وكيف يتم تمويلها.وهل هي تؤثر تأثير سلبي
أو هي السبب في ارتفاع الأسعار.وما الفائدة التي سوف تعم على المواطن من تلك المشاريع؟
سادساً: التثقيف السياسي للمواطنين في تلك المرحلة هو أساس التقدم .
لأن الشعوب الفقيرة سياسياً تفرقت .وتقسمت .فإن التوعية السياسية السليمة .سوف تفرز حالة من الرضا .وتسد الفجوة بين المؤيد والمعارض.وهذا دور الإعلام أيضاً، نقاط كثيرة تؤخذ على الإعلام.ولكن نتمنى مزيد من التعاون.لرفعة وطننا الغالي تحيامصر.
عزيزي القارئ: عدة قرائن أسردها إليك وأترك لك التحليل
الإعلام الهادف.ماهو؟ إعلام بفكر مستنير ذات هدف ورؤية
أولاً: التثقيف المجتمعي
تسليط الضوء والبرامج على الوسائل الضارة التي يستخدمها الإنسان في حياته اليومية النظافة الشخصية والعامة.والمقارنة بين هذا وذاك.
ثانياً: الصحة وهي أساس بناء الإنسان .
التوعية الصحية السليمة وكشف الايجابي والسلبي وكشف أوجه النقص ينير الطريق للحكومة لمعرفة القصور.ويعود بالنفع على متلقي الخدمة في مثل هذا يصبح الإعلام عين وحكم.نرى العكس
ثالثاً: استهلاك الإنسان اليومي من الطعام والشراب
توعية الإنسان من الضار والنافع وكمية الاستهلاك. نرى العكس مباراة على القنوات في فنون الطهي وكأنما تفرغ الجميع للأكل.حتى اصيبت الطبقة الفقيرة بالاكتئاب من ويل ما يشاهدون.
رابعاً:المواصلات.
لم نرى الا السيئ عندما تحدث حادثة وفي الإعادة إفادة ومع أن الدولة صرفت وتصرف الكثير على هذا المرفق يتوارى كل هذا عندما تحدث كارثة لاقدر الله ويأتي لك بمشاهد من دول اكثر تقدماً ليصيب المشاهد بخيبة أمل مما يرى.
خامساً: تسليط الضوء على الايجابيات يبعث شعاع الأمل .
لا تترك المواطن للشائعات.مش عيب لما كل يوم فقرة عن المشاريع التي تقام .كم كلفت الدولة وكيف يتم تمويلها.وهل هي تؤثر تأثير سلبي
أو هي السبب في ارتفاع الأسعار.وما الفائدة التي سوف تعم على المواطن من تلك المشاريع؟
سادساً: التثقيف السياسي للمواطنين في تلك المرحلة هو أساس التقدم .
لأن الشعوب الفقيرة سياسياً تفرقت .وتقسمت .فإن التوعية السياسية السليمة .سوف تفرز حالة من الرضا .وتسد الفجوة بين المؤيد والمعارض.وهذا دور الإعلام أيضاً، نقاط كثيرة تؤخذ على الإعلام.ولكن نتمنى مزيد من التعاون.لرفعة وطننا الغالي تحيامصر.